رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وجَميعُ أَعمالِهم يَعمَلونَها لِيَنظُرَ النَّاسُ إِلَيهم: يُعَرِّضونَ عَصائبَهم ويُطِّولونَ أَهدابَهم "لِيَنظُرَ النَّاسُ إِلَيهم" فتشير إلى إتَّهام يسوع للكتبة والفِرِّيسيِّين المُرائيين على نِفَاقهم حيث لا تطابق بين أعمالهم وأفكارهم، كما جاء في تعليمه " فإِذا تَصدَّقْتَ فلا يُنْفَخْ أَمامَكَ في البوق، كما يَفعَلُ المُراؤونَ في المجَامِعِ والشَّوارِع لِيُعَظِّمَ النَّاسُ شَأنَهم. الحَقَّ أَقولُ لكُم إِنَّهم أَخذوا أَجرَهم" (متى 6: 2). حكم يسوع على الكتبة والفريسيين، لأنَّه " كانَ يَعرِفُهم كُلَّهم. ولا يَحتاجُ إِلى مَن يَشهَدُ لَه في شَأنِ الإِنْسان، فقَد كانَ يَعلَمُ ما في الإِنسان" (يوحنا 2: 24-25). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اعتزاز الله بكلمات أولاده وأفكارهم المقدسة |
إن آراءهم وأفكارهم وأعمالهم كلها ملعونة |
بل في قلوب الناس وأفكارهم أيضًا |
لنصِغ إليهم ونقدّر قيمّهم وأفكارهم |
لنصِغ إليهم ونقدّر قيمّهم وأفكارهم |