رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"صالح أنت يا رب، فبصلاحك علمني حقوقك" [68]. مادام تأديب الله لنا نابع عن صلاحه وحبه لنا، كي يدفعنا إلى حفظ وصاياه عوض عصياننا، لهذا نشكره على كل ما يحل بنا، حاسبين تأديباته عطية من قبل عنايته الإلهية. عوض التذمر نقدم شكرًا له، وعوض الاعتراض على أحكامه نطلب أن يعلمنا حكمته. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | ليدرك غنى أبيه وحبه |
مزمور 99 | قداسته وحبه |
مزمور 50 - قبول تأديب الرب |
إن الشكر نابع من قلب النفوس الهائمة بحب الله |
صلاحه وحبه |