رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"صلاحًا وأدبًا ومعرفة علمني" [66]. رأى في الله عريسًا لنفسه، ونصيبها الأبدي، الآن يراه صانع خيرات معه، يتعامل معه شخصيًا، محولًا شدائده إلى ما هو لخيره، فصارت مراثيه تسابيح مفرحة. مرة أخرى يؤكد أن ما يتحقق إنما يقوم على وعود الله الصادقة: "بحسب قولك صلاحًا وأدبًا ومعرفة علمني، فإني قد صدقت وصاياك" [66]. |
|