|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إتنين من التلاميذ بعد الصليب قرروا يسيبوا أورشليم -مكان العبادة والخدمة- ويرجعوا بلدهم عمواس ، ليه عشان شافوا أنه مافيش فايدة ..ضاع الأمل والرجاء!! وهما فى الطريق قعدوا يتكلموا عن اللي فات والكتاب بيقول أنهم: كانوا (عابسين) شايلين كل هموم الدنيا 😥 فاكرين أن يسوع (غريب ومش عارف حاجة من اللي بيحصل لينا) فرطوا فى رجائهم (كنا نرجوا أنه هو من سيفدى اسرائيل) مش مصدقين (كلام المريمات أنه قام) مش فاهمين (يسوع فقط بالنسبة ليهم مجرد إنسان أو نبى مقتدر وليس الإله كلى القدرة) لكن.. هل سابهم يسوع في حالتهم دي؟؟؟ لا طبعًااا.. - قرب ليهم بنفسه - مشي واتكلم معاهم - عنفهم وبكتهم - فهمهم وشرح لهم بالتفصيل وكانت النتيجة أنه.. (انفتحت أعينهما وعرفاه) (لوقا ٢٤) لو وصلت لحالة يأس وضاع الرجاء من جواك.. قيامة يسوع بتأكد ليك إنه مستعد يمشي معاك السكة دي لحد ما تشوفه وتتأكد إنه حي وموجود💪💪 وساعتها بس هترجع تصدق فيه وفي محبته .. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تلميذى عمواس التلميذين المحبوبين |
تلميذى عمواس والنظرة الخاطئة |
حولت عبوسة تلميذي عمواس إلى فرحٍ |
مقابلة مغيرة مع تلميذي عمواس |
صورة رب المجد مع تلميذي عمواس |