|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أقول للرب (أو عن الرب) ملجأي وحصني. إلهي فأتكل عليه ( مز 91: 2 ) على الرب توكلت. كيف تقولون لنفسي اهربوا إلى جبالكم.. ( مز 11: 1 ) عزيزي المؤمن .. أين هو ملجؤك؟ هل تحيا في بحر هذه الحياة، وفي وسط زوابعها وأخطارها الكثيرة والشديدة، وليس لك ملجأ؟ هل تقابل شِباك العالم التي قد توقعك فريسة وصيداً سهلاً، وليس لك ملجأ؟ هل تواجه مكائد العدو وحِيَله وهجماته الطاغية وليس لك ملجأ؟ حقاً لقد وجدت لك ملجأً من عقوبة خطاياك في الصليب، ولكن ماذا عن هذا القفر العظيم المخوف الذي تعبره؟ أليس لك ملجأ؟ وأنت وأنا عزيزي القارئ نحتاج إلى ملجأ يضمن لنا النجاة في كل تقلبات الحياة. لقد عثر داود على هذا الملجأ الذي يستطيع فيه أن يجد كل الراحة والسلام مهما كانت الظروف المُحيطة به قاسية وشديدة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الغنى المادي لا يضمن السَّعادة ولا الرَّاحة في الحياة |
نطلب منك أن تعطينا كل ما نحتاج لأجل هذا العمل |
لا يضمن المال مهما كثُر للإنسان الحياة الطويلة |
مراحم الرب اقوى من تقلبات الحياة 🙏 |
شكر لأجل النجاة |