تجديد الطبيعة نأخذه في المعمودية أما تجديد السيرة ، وتجديد الذهن فنأخذه في التوبة باستمرار. فنقول "روحًا مستقيمًا جدده في أحشائي" ويرد علينا "يجدد مثل النسر شبابك"، إنها عملية تجديد مستمرة، يعلمها الرب في حياتنا، ونطلبها كل يوم في مزاميرنا. وليست مجرد حادثة عارضة نذكرها في تاريخ معين.إنه تجديد يشمل القلب كله، والحياة كلها..