رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يصطدم نشر الإنجيل اليوم بنفس الصُّعوبات والمحاولات التي تسعى إلى خنقه. حيث أنَّ المسيحي هو عرضة للشَّكِّ والاتِّهام والاضطهاد. فهو بحاحة إلى الرُّوح القُدُس، المُؤيِّد. وكلما ازددنا تعطشا للحق، ازددنا شَهادة له. يتوجب على الإنسان أن يكون مع المسيح حتى يُصبح الإنسان شاهدًا. يعني إن يعرف الآب وان يعرف الابن. هذه هو الشَرط الأساسي كي يصبح الإنسان شاهدًا على مثال المسيح نفسه الشاهد الأمين الصَّادق (رومة 1: 5) ليس لمجد الآب وكماله فقط، بل لإرساليته (أي المسيح) الإلهية ولتعميم ملكوته. |
|