رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ثم جاءوا إلى إيليم وهناك اثنتا عشرة عين ماءٍ وسبعون نخلة. فنزلوا هناك عند الماء ( خر 15: 27 ) لا يغيبن عن أذهاننا أن الله يسير بوجهه المُنير أمامنا فيُريحنا ويستطيع أن يفعل في كل وقت ما فعله مع الأتقياء الذين سبقونا، فقد حفظ يوسف في مصر، وموسى أمام فرعون، وإيليا أمام أخآب، ودانيال في بابل، وما علينا إلا أن نركض إليه فهو مرساة للنفس مؤتمنة وثابتة، وهو لا ريب يعمل أكثر مما نفتكر أو يخطر لنا ببال. |
|