|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أغلق الباب و حاجج
ليس عند الناس حل ثابت يضيق فحلول لفريق .. غير أخرى لفريق أنما لعندى علاج قد خبرناه جميعا أغلق الباب و حاجج في دجى الليل يسوع و أملاء الليل صلاة و صراخا و دموعا لذلك نحن نلجأ إلى الله و ليس إلى الناس و الناس على أنواع : منهم لا يبالى و منهم ما يقدم حلول نظرية و منهم ما يقدم مشاعر بدون حلول اما الله فهو يعمل و يتدخل حتى دون ان نطلب في وقت من الأوقات كان الشعب في ضيقة و لم يطلب و لكن الله قال لموسى النبى "إنى قد نظرت مذلة شعبى" و نزل لكى ينجيهم لقد تدخل الله عند ذبح اسحق عند تقديم اسحق للذبح دون ان يطلب و انقذه لقد تكلم الله في قلب قسطنطين الملك دون أن يطلب الناس هذا و لقد تدخل الله حين كان بطرس سجينا و تدخل دون ان يطلب و انقذه و الله لم يهمل هابيل بل قال لقاتله "صوت دم أخيك صارخ إلى من الأرض" و لم يترك دم نابوت اليزرعيلي الله حنـــــون جــــدا و أيضا مخيف هو الوقوع في يدى الله الحى و يبقى السؤال متى يتدخل الله ؟؟ و كيف ؟؟ كل ما اقوله انه عندنا الأيمان لابد ان يتدخل و لا بد ان يعمل و كما كان ,هكذا يكون و خبراتنا مع الله تملأ ذاكرتنا جيدا و نقول مع المزمور "لولا الرب كان معنا حين قام الناس علينا لأبتلعونا و نحن أحياء" إيماننا بتدخل الله يعطينا اطمئنانا و سلاما في القلب و شعورنا بالأمن يكفى ان الله يستلم المشكلة اما أسلوب الحل و موعد الحل فنتركه إلى مشيئتة الصالحة و إلى حكمته و احنا مطمئنون نطمئن و نسمع قول الكتاب "إلقى على الرب همك و هو يعولك" و أيضا قول السيد المسيح "أبى يعمل حتى الأن و انا أيضا اعمل" مبارك هو الرب في كل ما يعمله معنا و كل ما يعمله لأجلنا |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أغلق الباب على الخوف |
أغلق الباب |
أغلق الباب و حاجج |
لا تحزن إن أغلق الباب في وجهك وانتظر الباب الذي يفتحه لك |
أغلق الباب |