رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«هأنذا جئت بدرج الكتاب مكتوبٌ عني: أن أفعل مشيئتك يا إلهي سُررت» ( مز 40: 7 ، 8). نقول إن الرب هو الوحيد الذي يستطيع أن يوفي الله حقه، ويكفِّر عن خطايانا. وفي حادثة الفصح يَرِد القول: «إن كان البيت صغيرًا عن أن يكون كُفوًا لشاةٍ، يأخذ هو وجاره القريب من بيته» ( خر 12: 4 )، فلم يذكر أن الشاة أصغر من أن تكون كفوًا للبيت، بل أن البيت صغيرًا عن أن يكون كفوًا للشاة. وقد نبَّر يوحنا على هذا قائلاً: «يسوع المسيح البار، وهو كفارة ... ليس لخطايانا فقط، بل لخطايا كل العالم أيضًا» ( 1يو 2: 1 ، 2). والرب بكامل طاعته لله ومحبته لنا، منذ الأزل، ارتضى أن يكون البديل كالحَمَل، لينوب عنا في موته على الصليب، إذ قال لله، بروح النبوة: «هأنذا جئت بدرج الكتاب مكتوبٌ عني: أن أفعل مشيئتك يا إلهي سُررت» ( مز 40: 7 ، 8). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يا الله إلهي وساعدني لأستريح واقبل مشيئتك |
إلهي علمنى يا رب ان اشكرك وانتظر مشيئتك |
هو ابني الحبيب الذي به سُررت |
أن أفعل مشيئتك يا إلهي سررت |
لتكن مشيئتك يا إلهى |