رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
4 ﻗﻠﺒﻪ ﺍﻟﺨﺎﻓﻖ . ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﺃﻯ ﺍﻟﺮﺏ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﻛﺐ ﺍﻟﺠﻨﺎﺋﺰﻱ، ﺍﺿﻄﺮﺏ ﻭﺗﺤﺮﻙ ﻗﻠﺒﻪ ﻧﺤﻮ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺗﺒﻜﻲ ﺍﻵﻣﺎﻝ ﺍﻟﻀﺎﺋﻌﺔ ﻭﺍﻟﺮﺟﺎﺀ ﺍﻟﺨﺎﺋﺐ ﻓﻲ ﻭﺣﻴﺪﻫﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﺎﺕ ﺗﺎﺭﻛًﺎ ﺇﻳﺎﻫﺎ ﻟﺘﻮﺍﺟﻪ ﻋﺎﺻﻒ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺩﻭﻥ ﺭﻓﻴﻖ ﺃﻭ ﺳﻨﻴﺪ، ﻓﺘﺤﻨﻦ ﻗﻠﺒﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : « ﻻ ﺗﺒﻜﻲ » . ﺃﻣﺎ ﻓﻲ ﻳﻮﻣﻨﺎ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮ ، ﻓﺎﻟﺮﺏ ﻟﻦ ﻳُﻘﻴﻢ ﻣﻮﺗﺎﻧﺎ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺣﺘﻤًﺎ ﺳﻴﺼﻞ ﺑﻤﻮﺍﺳﺎﺓ ﻗﻠﺒﻪ ﺇﻟﻰ ﺃﻋﻤﺎﻕ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﺍﻟﻤﺠﺮﻭﺣﺔ ﻣﻦ ﺟَﺮﺍﺀ ﺁﻻﻡ ﺍﻟﻔﺮﺍﻕ؛ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﺼﻞ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺃﻱ ﻛﺎﺋﻦ ﺁﺧﺮ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻥ، ﺳﻮﻯ ﻳﺴﻮﻉ ﺍﻟﻤﺴﻴﺢ ﺣﺎﻣﻼً ﺑﻠﺴَﺎﻥ ﺍﻟﻌﺰﺍﺀ ﻟﺘﻠﻚ ﺍﻟﻨﻔﻮﺱ ﺍﻟﻜﺴﻴﺮﺓ ﺍﻟﻤﺘﻮﺟﻌﺔ ﻟﻴﺆﺍﺯﺭﻫﺎ ﻭﻳﺴﻨﺪﻫا |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
التقي هذا الشاب الوحيد (ابن ارملة نايين)، بابن الله الوحيد |
ارملة نايين و دموع تحنن قلب الله |
ارملة نايين الأرملة المحبوبة |
اقامة ابن ارملة نايين لون الصورة |
ارملة نايين |