|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنا نائمة وقلبي مستيقظ. صوت حبيبي قارعًا: افتحي لي يا أختي، يا حبيبتي، يا حمامتي، يا كاملتي! لأن رأسي امتلأ من الطل، وقُصصي من ندى الليل ( نش 5: 2 ) كان الرب في الخارج يقرع وهي في الداخل في حالة الاسترخاء والكسل. وكم من المرات يصل المؤمن إلى هذه الحالة التي يستثقل فيها الأمور الروحية. فإما أن يهملها أو يتممها ببرود، ويمارسها بلا قلب، فتصبح مجرد شكليات. وقد يصل إلى حالة من الاستغناء والاكتفاء بالنفس ولا يشعر بالخسارة إذا انقطعت الشركة بينه وبين الرب. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مثل النجاسة من الخارج ومن الداخل |
يقرع الباب | هل تسمع الرب يقرع الباب؟ |
عيش هش مقرمش من الخارج ومن الداخل طري جداً |
اعمل بلوك من الداخل قبل الخارج |
الفضيلة من الداخل أم من الخارج |