رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فلا شك في أنكِ أنما أنتخبتِ أماً لمخلص العالم لكي تسعي في خلاص الخطأة، وقد أعطيتِ لي خلاصاً، فخلصي أيتها البتول من يلتجئ اليكِ، لأني أي نعم أنا لا أستحق محبتكِ لي بعد الآن ولكن الشوق الذي في قلبكِ نحو خلاص الهالكين نظيري، فهذا يجعلني أن أؤمل أنكِ تحبيني. |
|