منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 06 - 10 - 2012, 01:13 PM
الصورة الرمزية tito227
 
tito227 Male
..::| VIP |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  tito227 غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 17
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 2,845

الأقباط بين‏ ‏الهوية‏ ‏والعقيدة‏-7‏
السبت 06 اكتوبر 2012
القمص‏ ‏روفائيل‏ ‏سامي


تكشف‏ ‏اللغة‏ ‏واللهجة‏ ‏عن‏ ‏هوية‏ ‏صاحبها‏ ‏لذا‏ ‏اهتمت‏ ‏شعوب‏ ‏العالم‏ ‏باللغة‏ ‏كأساس‏ ‏للمعرفة‏ ‏والتحاور‏ ‏والانتماء‏ ‏فشعب‏ ‏بلا‏ ‏لغة‏ ‏هو‏ ‏شعب‏ ‏بلا‏ ‏هوية‏ ‏لذلك‏ ‏ننعت‏ ‏الإنجليز‏ ‏بلغتهم‏ ‏الإنجليزية‏ ‏والفرنسيين‏ ‏بلغتهم‏ ‏الفرنسية‏ ‏والأقباط‏ ‏بلغتهم‏ ‏القبطية‏ ‏والعرب‏ ‏بلغتهم‏ ‏العربية‏ ‏والألمان‏ ‏بالألمانية‏ ‏وهكذا‏ ‏وهذا‏ ‏ما‏ ‏عرضه‏ ‏لنا‏ ‏الكتاب‏ ‏المقدس‏ ‏عندما‏ ‏تعرض‏ ‏لوجود‏ ‏شعوب‏ ‏مختلفة‏ ‏في‏ ‏عيد‏ ‏الخمسين‏ ‏فجاء‏ ‏بهفكيف‏ ‏نسمع‏ ‏نحن‏ ‏كل‏ ‏واحد‏ ‏منا‏ ‏لغته‏ ‏التي‏ ‏ولد‏ ‏فيها‏ ‏فرتيون‏ ‏وماديون‏ ‏وعيلاميون‏ ‏والساكنون‏ ‏ما‏ ‏بين‏ ‏النهرين‏ ‏واليهودية‏ ‏وكبدوكية‏ ‏وبنتس‏ ‏وآسيا‏ ‏وفريجية‏ ‏وبمفيلية‏ ‏ومصر‏ ‏ونواحي‏ ‏ليبية‏ ‏التي‏ ‏نحو‏ ‏القيروان‏ ‏والرومانيون‏ ‏المستوطنون‏ ‏يهود‏ ‏ودخلاء‏. ‏كريتيون‏ ‏وعرب‏ ‏نسمعهم‏ ‏يتكلمون‏ ‏بألسنتنا‏ ‏بعظائم‏ ‏الله‏,‏فتحير‏ ‏الجميع‏ ‏وارتابوا‏ ‏قائلين‏ ‏بعضهم‏ ‏لبعض‏ ‏ما‏ ‏عسي‏ ‏أن‏ ‏يكون‏ ‏هذاأع‏2:8-12‏فاللغة‏ ‏هي‏ ‏جزء‏ ‏لايتجزء‏ ‏من‏ ‏هوية‏ ‏الشعوب‏ ‏ودعامة‏ ‏أصيلة‏ ‏من‏ ‏نسيجهم‏ ‏لذلك‏ ‏تهتم‏ ‏الشعوب‏ ‏أن‏ ‏تعلم‏ ‏أطفالها‏ ‏منذ‏ ‏سن‏ ‏مبكرة‏ ‏ماهية‏ ‏اللغة‏ ‏وكيف‏ ‏يتكلمون‏ ‏بها‏ ‏لكي‏ ‏يكون‏ ‏لهم‏ ‏هوية‏ ‏وانتماء‏ ‏لأوطانهم‏ ‏ويزدادوا‏ ‏نموا‏ ‏وثقافة‏ ‏ومعرفة‏ ‏بتاريخهم‏ ‏وحضارتهم‏ ‏ومن‏ ‏هنا‏ ‏تتقدم‏ ‏الشعوب‏ ‏وترتقي‏,‏ولكن‏ ‏في‏ ‏هذا‏ ‏الزمان‏ ‏أنظر‏ ‏إلي‏ ‏مصر‏ ‏وأقول‏:‏مسكينة‏ ‏هي‏ ‏مصر‏ ‏التي‏ ‏كانت‏ ‏شعاع‏ ‏الحضارة‏ ‏علي‏ ‏مستوي‏ ‏العالم‏ ‏إلي‏ ‏أن‏ ‏جاء‏ ‏إليها‏ ‏كابوس‏ ‏الاستعمار‏ ‏وبدأت‏ ‏مشوار‏ ‏الحياة‏ ‏المر‏ ‏بسبب‏ ‏كرمها‏ ‏وحسن‏ ‏ضيافتها‏ ‏ففي‏ ‏مهد‏ ‏تاريخها‏ ‏وفي‏ ‏عام‏ 332‏ق‏.‏م‏ ‏جاء‏ ‏إليها‏ ‏البطالمة‏ ‏ودخل‏ ‏الإسكندر‏ ‏المقدوني‏ ‏أرضها‏ ‏وبدأت‏ ‏جرثومة‏ ‏الاستعمار‏ ‏تسري‏ ‏فيها‏ ‏فجاء‏ ‏إليها‏ ‏بعد‏ ‏ذلك‏ ‏الرومان‏ ‏عام‏30‏ق‏.‏م‏ ‏والبيزنطيون‏ ‏عام‏323‏م‏ ‏وهكذا‏ ‏استمر‏ ‏مسلسل‏ ‏الوافدين‏ ‏إليها‏ ‏وهي‏ ‏ترحب‏ ‏بالكل‏ ‏دون‏ ‏أن‏ ‏تفقد‏ ‏مصريتها‏ ‏حتي‏ ‏مع‏ ‏البابليين‏ ‏والهكسوس‏ ‏والأحباش‏ ‏والآشوريون‏ ‏والفرس‏ ‏واليونان‏ ‏والرومان‏ ‏والعرب‏ ‏والأتراك‏ ‏والشراكسة‏ ‏والأوربيين‏ ‏فالمصري‏ ‏كما‏ ‏هو‏ ‏مصري‏ ‏لم‏ ‏يتغير‏ ‏عن‏ ‏أسلافه‏ ‏كما‏ ‏يقول‏ ‏العالم‏ ‏الفرنسيمارييتإذا‏ ‏كانت‏ ‏هناك‏ ‏أمة‏ ‏حافظت‏ ‏علي‏ ‏أصولها‏ ‏دون‏ ‏أن‏ ‏يختلط‏ ‏بها‏ ‏أي‏ ‏غريب‏ ‏فإنما‏ ‏هي‏ ‏الأمة‏ ‏القبطيةالمصريةسليلة‏ ‏الفراعنةونحن‏ ‏الآن‏ ‏بصدد‏ ‏الاهتمام‏ ‏الكبير‏ ‏من‏ ‏العالم‏ ‏بالتاريخ‏ ‏المصري‏ ‏القديم‏ ‏صاحب‏ ‏أقدم‏ ‏حضارة‏ ‏عرفتها‏ ‏البشرية‏ ‏والتي‏ ‏لاتزال‏ ‏مصدرا‏ ‏للبحوث‏ ‏التاريخية‏ ‏والثقافية‏ ‏مما‏ ‏جعل‏ ‏الجامعات‏ ‏العالمية‏ ‏الكبري‏ ‏تهتم‏ ‏بتخصيص‏ ‏قسم‏ ‏خاص‏ ‏لعلم‏ ‏المصريات‏ ‏حريصة‏ ‏علي‏ ‏أن‏ ‏تكون‏ ‏اللغة‏ ‏المصرية‏ ‏القديمة‏ ‏والقبطية‏ ‏من‏ ‏الأركان‏ ‏الأساسية‏ ‏والتي‏ ‏عن‏ ‏طريقها‏ ‏يتعمق‏ ‏باحثي‏ ‏التاريخ‏ ‏في‏ ‏دروب‏ ‏الحضارات‏ ‏ويكتشفوا‏ ‏أن‏ ‏اللغة‏ ‏هي‏ ‏هوية‏ ‏وطنية‏ ‏وليست‏ ‏عقيدة‏ ‏دينية‏ ‏وإن‏ ‏كان‏ ‏الأمر‏ ‏كذلك‏ ‏فيا‏ ‏حسرتاه‏ ‏علي‏ ‏وطن‏ ‏باتت‏ ‏لغته‏ ‏الأصلية‏ ‏حبيسة‏ ‏بين‏ ‏نفر‏ ‏قليل‏ ‏ويعتبرها‏ ‏البعض‏ ‏كفرا‏!!! ‏لا‏ ‏يا‏ ‏سادة‏..‏المصري‏ ‏مهما‏ ‏اختلفت‏ ‏ديانته‏ ‏وعقيدته‏ ‏فهو‏ ‏قبطي‏ ‏لاشك‏ ‏فيه‏ ‏واللغة‏ ‏القبطية‏ ‏هي‏ ‏من‏ ‏مظاهر‏ ‏هويته‏ ‏المصرية‏ ‏ومن‏ ‏ينادي‏ ‏بتركها‏ ‏يجلب‏ ‏علي‏ ‏شخصيته‏ ‏الانغلاق‏ ‏الفكري‏ ‏والتعصب‏ ‏الأعمي‏ ‏فالعالم‏ ‏اليوم‏ ‏عكس‏ ‏ذلك‏ ‏فيجب‏ ‏أن‏ ‏ننادي‏ ‏كمصريين‏ ‏بالاهتمام‏ ‏بلغة‏ ‏الأجداد‏ ‏وأن‏ ‏تدرس‏ ‏كلغة‏ ‏ثانية‏ ‏في‏ ‏المدارس‏ ‏ليتعرف‏ ‏أولادنا‏ ‏علي‏ ‏تاريخ‏ ‏أجدادهم‏ ‏وحضارتهم‏ ‏التي‏ ‏أبهرت‏ ‏ومازالت‏ ‏تبهر‏ ‏العالم‏ ‏وهانحن‏ ‏اليوم‏ ‏نضع‏ ‏أقدامنا‏ ‏علي‏ ‏بداية‏ ‏لطريق‏ ‏دولة‏ ‏حديثة‏ ‏يجب‏ ‏أن‏ ‏نهتم‏ ‏بقضية‏ ‏الانتماء‏ ‏الوطني‏ ‏والهوية‏ ‏المصرية‏ ‏وإن‏ ‏كانت‏ ‏اللغات‏ ‏تحدد‏ ‏هوية‏ ‏الشعوب‏ ‏فإنه‏ ‏من‏ ‏حقنا‏ ‏كمصريين‏ ‏أن‏ ‏نعود‏ ‏إلي‏ ‏هويتنا‏ ‏المصرية‏ ‏التي‏ ‏نفتخر‏ ‏بها‏ ‏ولايصح‏ ‏أبدا‏ ‏أن‏ ‏ننظر‏ ‏إليها‏ ‏من‏ ‏منظور‏ ‏ديني‏ ‏فهي‏ ‏أمر‏ ‏وطني‏ ‏قومي‏ ‏وإن‏ ‏كانت‏ ‏تعرضت‏ ‏عبر‏ ‏الزمان‏ ‏الأكحل‏ ‏إلي‏ ‏تعتيم‏ ‏وتهميش‏ ‏فالآن‏ ‏في‏ ‏عصر‏ ‏الحرية‏ ‏نتمني‏ ‏أن‏ ‏تكون‏ ‏مصريتنا‏ ‏ولغتنا‏ ‏سمة‏ ‏من‏ ‏سمات‏ ‏الحب‏ ‏والوحدة‏ ‏الوطنية‏ ‏فكلنا‏ ‏شعب‏ ‏واحد‏ ‏حتي‏ ‏وإن‏ ‏اختلفت‏ ‏العقائد‏ ‏فالقبطية‏ ‏لغتنا‏.‏كنا‏ ‏نتكلم‏ ‏بها‏ ‏جميعا‏ ‏حتي‏ ‏القرن‏ ‏السابع‏ ‏عشر‏ ‏أكد‏ ‏هذا‏ ‏المقريزي‏ ‏في‏ ‏كلامه‏ ‏عن‏ ‏الأديرة‏ ‏القديمة‏ ‏كما‏ ‏ألقي‏ ‏ماسبيرو‏ ‏محاضرة‏ ‏في‏ ‏يوم‏19 ‏نوفمبر‏ ‏عام‏1908‏م‏ ‏عن‏ ‏صلة‏ ‏المصريين‏ ‏الأقدمين‏ ‏بالمصريين‏ ‏الحاليين‏ ‏فقالمن‏ ‏المؤكد‏ ‏أن‏ ‏سكان‏ ‏صعيد‏ ‏مصر‏ ‏كانوا‏ ‏يتكلمون‏ ‏ويكتبون‏ ‏باللغة‏ ‏القبطية‏ ‏حتي‏ ‏السنين‏ ‏الأولي‏ ‏من‏ ‏القرن‏ ‏السادس‏ ‏عشر‏ ‏في‏ ‏أوائل‏ ‏حكم‏ ‏الأتراكولم‏ ‏يحدد‏ ‏أن‏ ‏سكان‏ ‏صعيد‏ ‏مصر‏ ‏كانوا‏ ‏مسيحيين‏ ‏أو‏ ‏مسلمين‏ ‏وهذا‏ ‏يعني‏ ‏أن‏ ‏الكل‏ ‏كان‏ ‏يتكلم‏ ‏لغة‏ ‏الأجداد‏ ‏ومع‏ ‏هذا‏ ‏يوجد‏ ‏كثير‏ ‏من‏ ‏الكلمات‏ ‏القبطية‏ ‏يستخدمها‏ ‏العالم‏ ‏ونستخدمها‏ ‏نحن‏ ‏في‏ ‏لغتنا‏ ‏العامية‏ ‏ويكفيك‏ ‏عزيزي‏ ‏القاريء‏ ‏أن‏ ‏تعرف‏ ‏أن‏ ‏مؤلف‏ ‏أشهر‏ ‏قاموس‏ ‏قبطي‏ ‏يرجع‏ ‏إليه‏ ‏المهتمون‏ ‏باللغة‏ ‏القبطية‏ ‏هو‏ ‏عالم‏ ‏القبطيات‏ ‏البريطاني‏ ‏والتر‏ ‏أو‏ ‏ينج‏ ‏كرام‏ ‏مما‏ ‏يجعلنا‏ ‏نلقي‏ ‏النظر‏ ‏علي‏ ‏اهتمام‏ ‏العالم‏ ‏بلغة‏ ‏أجدادنا‏ ‏ونحن‏ ‏نتنصل‏ ‏منها‏ ‏كمصريين‏ ‏حقا‏ ‏أنه‏ ‏إخفاق‏ ‏في‏ ‏حق‏ ‏وطنيتنا‏ ‏وهويتنا‏ ‏وياليتنا‏ ‏نتعلم‏ ‏حتي‏ ‏ولو‏ ‏من‏ ‏السريان‏ ‏والكلدان‏ ‏والآشوريين‏ ‏والأرمن‏ ‏أولئك‏ ‏المتمسكين‏ ‏بلغتهم‏ ‏ولهجاتهم‏ ‏حتي‏ ‏ولو‏ ‏عاشوا‏ ‏في‏ ‏وسط‏ ‏شعوب‏ ‏مختلفة‏ ‏وفي‏ ‏ثقة‏ ‏وطنية‏ ‏أتمني‏ ‏أن‏ ‏نعيد‏ ‏لغتنا‏ ‏القبطية‏ ‏الجميلة‏ ‏حتي‏ ‏عن‏ ‏طريقها‏ ‏نتعمق‏ ‏في‏ ‏تاريخ‏ ‏الأجداد‏ ‏وفي‏ ‏تراثهم‏ ‏العظيم‏ ‏وفي‏ ‏فنهم‏ ‏الذي‏ ‏أبهر‏ ‏كل‏ ‏فناني‏ ‏العالم‏ ‏فشعب‏ ‏بلا‏ ‏لغة‏ ‏ووطن‏ ‏هو‏ ‏شعب‏ ‏بلا‏ ‏هوية‏ ‏ولا‏ ‏أصل‏ ‏ولكن‏ ‏نحن‏ ‏والحمد‏ ‏لله‏ ‏يعرفنا‏ ‏العالم‏ ‏ونسينا‏ ‏أنفسنا‏ ‏أننا‏ ‏مصريين‏ ‏فلابد‏ ‏أن‏ ‏نتذكر‏ ‏أن‏ ‏مصر‏ ‏ليس‏ ‏وطن‏ ‏نعيش‏ ‏فيه‏ ‏إنما‏ ‏وطنا‏ ‏يعيش‏ ‏فينا‏ ‏بلغته‏ ‏وفنونه‏,‏وإلي‏ ‏اللقاء‏ ‏في‏ ‏الحلقة‏ ‏القادمة‏ ‏إن‏ ‏شاء‏ ‏الرب‏ ‏وعشنا‏.‏


رد مع اقتباس
قديم 08 - 10 - 2012, 12:09 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
ابن الباباا
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

الصورة الرمزية ابن الباباا

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 60
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 2,278

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

ابن الباباا غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الأقباط بين‏ ‏الهوية‏ ‏والعقيدة‏-7‏

شكرا على الموضوع ربنا يبارك تعب محبتكم
  رد مع اقتباس
قديم 08 - 10 - 2012, 06:39 AM   رقم المشاركة : ( 3 )
نونا بنت البابا Female
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية نونا بنت البابا

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 58
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 37
الـــــدولـــــــــــة : القاهرة
المشاركـــــــات : 8,381

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

نونا بنت البابا غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الأقباط بين‏ ‏الهوية‏ ‏والعقيدة‏-7‏

ميرسى على موضوعك الجميل
ربنا يعوضك
  رد مع اقتباس
قديم 08 - 10 - 2012, 08:21 AM   رقم المشاركة : ( 4 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,270,589

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الأقباط بين‏ ‏الهوية‏ ‏والعقيدة‏-7‏

شكرا على المشاركة الجميلة
ربنا يبارك حياتك
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
بين‏ ‏الهوية‏ ‏والعقيدة‏ -8 ‏
الأقباط بين‏ ‏الهوية‏ ‏والعقيدة‏-6‏
الأقباط بين‏ ‏الهوية‏ ‏والعقيدة‏-4‏
الأقباط‏ ‏ بين‏ ‏الهوية‏ ‏والعقيدة‏ -3‏
الأقباط ..بين‏ ‏الهوية‏ ‏والعقيدة‏ ‏والمواطنة‏-1‏


الساعة الآن 10:00 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024