رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يا ابني، اذكُر أنك استوفيت خيراتك في حياتك، وكذلك لعازر (استوفى) البلايا ( لو 16: 25 ) الله عندما يعطي مَن لا يستحق، كثيرًا ما يقصد من وراء ذلك أن يقتاده بواسطة لطفه إلى التوبة ( رو 2: 3 ). ونحن لو اعترضنا على أناة الله مع الأشرار، نكون قد شاركنا يونان فيما انتقدناه عليه كثيرًا، عندما قال للرب: «علمت أنك إلهٌ رؤوف ورحيمٌ، بطيء الغضب وكثير الرحمة ونادمٌ على الشر» ( يون 4: 2 ). وإننا نقول: لو أن الرب يعامل الناس بما يستحقونه، ويقضي فورًا على الأشرار، لَمَا كانت هناك لا لأهل نينوى، ولا للملايين غيرهم في كل زمان ومكان، أن يخلصوا! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن القلب الكبير لا يعامل الناس كما يعاملونه |
الإنسان العملي يعامل الناس كما هم |
والذي يعامل الناس بعقليته |
القلب الكبير لا يعامل الناس كما يعاملونة |
القلب الكبير لا يعامل الناس كما يعاملونه، |