|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لما باضغط في الشغل أو بحس إني مش ملاحقة بين شغل البيت وشغلي، بأحس إنه عادي لو أكروّت يعني خصوصًا إنه ماحدش هيراجع ورايّ كل تفصيلة، بس بتيجي في بالي الآية دي 👇 وكُلُّ ما فعَلتُمْ، فاعمَلوا مِنَ القَلبِ، كما للرَّبِّ ليس للنّاسِ. كولوسي ٣: ٢٣ وكأنها بتخليني أقف وقفة مع نفسي وقدام ربنا، أنا باشتغل وباعمل كل حاجة في يومي كأني بقدمها لربنا اللي هيكافأ أمانتي واستقامتي قدامه.. وأشجعك لو الجمل دي بتتردد حواليك: أنا باشتغل على قد فلوسهم- أنا مش صاحب الشركة فماليش دعوة – بلاش الضمير والحنتفة. خلي كلامك أنت يكون مختلف، أنا بشتغل للرب، وباعمل كل حاجة كما للرب. وهو عادل وكريم وهيكافأ أمانتك. مين مصدق؟! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عن أمانتك جيلا بعد جيل (مز 89: 1) |
أمانتك إلى الغمام |
أمانتك نحو الله |
كثيرةٌ أمانتك |
أمانتك الأهم |