رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ثُمَّ نَسْأَلكُمْ.. مِنْ جِهَةِ مَجِيءِ رَبَّنَا يَسُوعَ اَلْمَسِيحِ وَاجْتِمَاعِنَا إِلَيْهِ ( 2تسالونيكي 2: 1 ) صحيح كانت أيام المسيحية، ومن بدايتها، يُمَيِّزها الضيق، كقول المسيح: «في العالم سيكون لكم ضيق» ( يو 16: 33 )؛ ولكن فارق بين الضيق الذي مَيَّز أيام الكنيسة عَبرْ تاريخها، وبين “الضيقة العظيمة”، “ضيقة يعقوب”، التي وعد الرب بأنه سينقذ كنيسته منها ( 1تس 1: 10 ؛ 5: 9؛ رؤ3: 10). وصحيح أيضًا أن الارتداد مَيَّز المسيحية من باكورة أيامها، كما نتعلَّم من رسالتي تيموثاوس الثانية وبطرس الثانية وغيرهما؛ لكن الارتداد العام وإنكار المبادئ الكتابية كُليةً – كما نقرأ هنا - سيحدث بعد رفع ما يحجز والذي يحجز (أعني الكنيسة والروح القدس). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما هي الضيقة العظيمة؟ |
ان الضيقة سميت ضيقة لان القلب ضاق عن ان يحتملها البابا شنودة الثالث |
إن الضيقة سميت ضيقة |
الضيقة العظيمة |
ان الضيقة سميت ضيقة |تصميم |