|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بالنسبة لليهود، تأثَّروا بعوامل كثيرة لها اعتبارها من جهة نظرتهم للسفر. 1. كان اليهود المُتحدِّثين باليونانية في فلسطين وأرض الشتات قبل المسيحية يحسبونه كأحد كتاباتهم المقدسة، إذ كان من ضمن الأسفار الواردة في الترجمة السبعينية كعملٍ يهوديٍ. 2. في القرن الأول ق.م. كانت جماعة الماسادا Masada اليهودية لديها نسخة من الكتاب بالعبرية كُتِبَت بطريقة شعرية stoichiometrically. ينقسم السطر إلى قسمين، العمود الأول يظهر على الجانب الأيمن والثاني على الجانب الأيسر. بعض اليهود يبدو أنهم قبلوه كسفرٍ مُقَدَّسٍ مُوحَى به منذ القرن الأول ق.م؛ وُجِد في فلسطين بالعبرية واليونانية. سفر يشوع بن سيراخ هو أكثر أسفار ما بعد السبي التي اقتبس منها الربيون اليهود في أقوالهم وتعاليمهم، بل وتوجد اقتباسات كثيرة من السفر في الليتورجية اليهودية، لاسيما في صلوات يوم الغفران أو اليوم الكبير (يوم كيبور) حيث تكاد تتطابق صلوات ذلك اليوم مع ما ورد في (سيراخ 26: 1-17)، وفي صلوات البركات الاثني عشر. |
|