رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تسبح نفوسنا صلاح الله الذي يجدد طبيعتنا بعمل نعمته مستخدمًا اللطف كما الحزم، الحنو كما التأديب. فإن معاملاته معنا غير معاملات الناس، خاصة معاملات المتكبرين معنا. الرب يؤدب خلال أبوته الحانية أما المتكبرون فيبثون روح الظلم. "كثر على ظلم المتكبرين، وأنا بكل قلبي أبحث عن وصاياك" [69]. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 117| هو مزمور تسبح به الكنيسة |
مزمور 73 | فهو لا يشك في صلاح الله |
مزمور 33- صلاح الله |
مزمور 31 - يا لعظم صلاح الله وعذوبته اللانهائية |
مزمور 22 - كنيسة مقدسة، تعلن صلاح المسيح في حياته |