|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هذا ما قالتة الصحف الإماراتية عن ارتفاع الدولار الجنونى في مصر سلطت الصحف الإماراتية الصادرة اليوم، الجمعة، 17 مارس، الضوء على ارتفاع أسعار الدولار في مصر، وسعي ابو ظبي أيضا لمواجهة التطرف والطائفية. كما ركزت الصحف الإماراتية على الضربة الجديدة الموجعة لترامب بشأن مرسوم الهجرة والتقدمات التي تحرزها القوات الشرعية في اليمن. ونبدأ جولتنا من صحيفة "البيان" الإماراتية مع رصدها للجدل الواسع في مصر حول ارتفاع أسعار الدولار في مصر ووصوله لأكثر من 18 جنيها بعد انخفاضه خلال الشهر الماضي إلى 15 جنيها. ونقلت الصحيفة عن الخبير الاقتصادي المصري، أحمد خزيم، تحذيره من ارتفاع سعر الدولار والذي من الممكن أن يصل إلى 25 جنيها، خاصة مع قرب حلول شهر رمضان بالإضافة إلى موسم العمرة. وأكد خزيم أن زيادة الطلب على الاستيراد لعدم وجود بديل مصري، سوف يؤدي إلى استمرار ارتفاع الدولار وهبوط الجنيه، خاصة في ظل غياب فريق إدارة الأزمة، وعدم اتخاذ أي خطوات وسرعة إصدار التشريعات الخاصة بتبسيط الإجراءات للمنشآت سواء الصناعية أو الزراعية. وفي الصحيفة أيضا، بينت أن الإمارات تسعى للتصدي للتشدد والطائفية بالخطاب الديني الوسطي خلال مشاركتها في ندوة لجنة حقوق الإنسان العربية بالجامعة العربية أمس بالقاهرة. ولفتت الصحيفة إلى أن راشد الطنبجي، عضو فريق البرنامج الوطني للتسامح، أكد أن دولة الإمارات ومنذ تأسيس اتحادها في عام 1971، لم تأل جهدا في مكافحة الإرهاب والتطرف بكافة أشكاله ومظاهره وصوره. وأوضحت صحيفة "الإمارات اليوم"، أن قاضي فيدرالي أمريكي، علق أول أمس، تطبيق النسخة الثانية من مرسوم دونالد ترامب حول الهجرة على كل الاراضي الاميركية، وألحق بالرئيس الجمهوري نكسة قضائية جديدة في احد الموضوعات الاساسية لرئاسته. وقبل ساعات من دخول المرسوم الجديد، الذي شطبت منه النقاط المثيرة للجدل، حيز التنفيذ، رأى قاضي هاواي، ديريك واتسون، في قراره ان التعليق المؤقت للمرسوم سيسهم في تفادي «ضرر لا يمكن إصلاحه». وفي اجتماع عقده في ناشفيل (جنوب) دان ترامب القرار «الخاطئ» لقضاء يقوم في رأيه «باستغلال السلطة بشكل غير مسبوق»، ووعد برفع الملف الى المحكمة العليا. ولتبرير قراره، استند القاضي واتسون الى تصريحات عدة لترامب حيال المسلمين، للاستنتاج بأن المرسوم يتضمن «أدلة دامغة ومهمة على الكراهية الدينية». ومن الصحيفة أيضا، أوضحت أن قوات الجيش والمقاومة في اليمن تمكنت من التقدر على جبهات عدة، محققة مكاسب جديدة على الأرض بالسيطرة على مناطق نابطة بغرب تعز، وضبوعة في نهم وسوق البقع في صعدة، في حين كثفت مقاتلات التحالف غاراتها المساندة لقوات الجيش في مختلف الجبهات. وأكدت مصادر ميدانية في غرب تعز تمكن الجيش، بمساندة التحالف العربي، من السيطرة على منطقة نابطة في مديرية موزع، في إطار عمليات تحرير معسكر خالد بن الوليد الاستراتيجي، كما تمكنت من السيطرة على مفرق موزع - الوازعية والقرى المحيطة به، عقب معارك عنيفة مع الميليشيات، التي تكبدت خسائر كبيرة في العتاد والأرواح. وذكرت المصادر أن مقر قيادة معسكر خالد بن الوليد، بات تحت نيران الجيش مباشرة، الذي بات يحاصر المعسكر من ثلاث جهات رئيسة، أهمها جبل النار المطل على المعسكر مباشرة. ومن جانبها، ذكرت صحيفة "الخليج" الإماراتية أن الشيخ خليفة بن زايد، رئيس البلاد أصدر بصفته حاكما لإمارة أبو ظبي قانونا بتعديل تسمية المنطقتين الشرقية والغربية في إمارة أبو ظبي. ونصّ القانون على تعديل تسمية «المنطقة الشرقية»، لتصبح «منطقة العين»، وتعديل تسمية «المنطقة الغربية»، لتصبح «منطقة الظفرة». وتعد منطقة العين روح إمارة أبوظبي، وهي تستمد هذه الروح من هذا الجمع الفريد بين جبل حفيت مع الواحات النابضة بالحياة والصحراء المهيبة وهو الجمع الذي تمكن من العيش جنبًا إلى جنب لما يربو على 5000 عام من الاستقرار الدائم، كما أنها الآن تجسد التقاليد البدوية العتيقة والطموحات الحديثة للإمارة. تحتوي منطقة العين، التي تُعنى باللغة العربية «مصدر المياه»، على العديد من أعظم الأصول الثقافية بالإمارة والمتعلقة بالجذور البدوية للسكان الأصليين وثقافتهم. وعلى صعيد أخر، نقلت الصحيفة تصريحات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة وحاكم دبي خلال زيارته للمعرض الدولي لمستلزمات وحلول التعليم الذي تنظمه وزارة التربية والتعليم. وتفقد بن راشد برفقة رئيس هيئة دبي للطيران، وكذلك وزير شئون مجلس الوزراء والمستقبل ووزير التعليم، دائرة التشريفات والضيافة في دبي منصات العرض لأكثر من 500 شركة وجهة حكومية من ثلاثين دولة بما فيها دولة الإمارات. وأشاد بن راشد بفكرة تنظيم المعرض والمنتدى الحواري المصاحب له، معتبرًا إياه فرصة سانحة للعاملين في قطاع التربية والتعليم، والطلبة الدارسين في الدولة، ودول المنطقة للتعرف إلى أهم وأحدث الابتكارات العالمية التي تساعد في تطوير مهارات المعلمين والطلبة على حد سواء، وكيفية الاستخدام الأمثل للأجهزة التقنية، وتوظيفها في خدمة الطلبة وتمكينهم من مواكبة نظرائهم في دول العالم المتقدمة، والدخول في التنافسية العالمية بكفاءة واقتدار. صدى البلد |
|