رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما أتت العذراء مرة أخرى إلى مصر متجلية بمجد عظيم فوق قباب كنيستها بالزيتون في 2 أبريل 1968م، أتمت مهمتها في تخليص الكثيرين من شكوكهم وفتورهم وقلة إيمانهم، وهكذا حطمت الأوثان التي في القلوب، ليملك ابنها وربها على قلوب المصريين، وقد صاحب هذا التجلي ظهور سحاب يُذَكِرُ بما قاله إشعياء سابقًا عن السحابة السريعة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ستاخذها بمجد عظيم |
اليوم ظهر في أورشليم راكبا على جحش بمجد عظيم |
في السما هي بمجد عظيم |
راكباً على جحش بمجد عظيم |
العذراء متجلية فوق القبة الكبرى ومعها السيد المسيح فى كنيسة الزيتون |