الأنبا روبارتوس
قائلاً: من صير هذه الأسود تتكللين، فخلاصهم يكون تاجاً لكِ: على أن هؤلاء الخطأة الأذلاء بالخصوص الذين يفوزون بالخلاص
الأبدي بوساطتكِ أيتها الملكة العظيمة،
فهم الذين عتيدون أن يكونوا أكليلاً لك في الفردوس السماوي،
لأن خلاصهم هو تاجٌ لك.
وبالحقيقة أنه لتاجٌ لائقٌ وملائمٌ واستحقاقيّ لمن هي ملكة الرحمة التي هي أنتِ.*