|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الفهم والوهم إن اعتمدنا على الكتاب المقدس في معرفتنا لله فنحن نستعمل النور الصحيح «إِلَى الشَّرِيعَةِ وَإِلَى الشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هذَا الْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ!» (إشعياء٨: ٢٠). قد يكون في عدم المعرفة شيء من الراحة، لكنها مهلكة «رَاحَةَ الْجُهَّالِ تُبِيدُهُمْ» (أمثال١: ٣٢). «وَصَايَا الرَّبِّ مُسْتَقِيمَةٌ تُفَرِّحُ الْقَلْبَ. أَمْرُ الرَّبِّ طَاهِرٌ يُنِيرُ الْعَيْنَيْن» (مزمور١٩: ٨). فما هو اختيارك لمعرفة الله؟! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله: في داخل الإنسان رغبة لمعرفة الله |
فما هو اختيارك للتبرير عند الله |
الطريق الصحيح لمعرفة الله |
الانطلاق لمعرفة الله |
توجيه العائلة لمعرفة الله |