قوانين الإيمان ما قبل نيقية وعلاقتها بقانون الإيمان للرسل والقانون النيقي
قوانين الإيمان[19] ما قبل نيقية في علاقتها بقانون الإيمان للرسل وقانون الإيمان النيقي[20]
قانون الإيمان للرسل
القديس أيريناؤس
العلامة ترتليان
القديس كبريانوس
نوفيتان
العلامة أوريجين
(روما)
بلاد الغال – عام ١٧٠ م
شمال أفريقيا – ٢٠٠ م
قرطاجنة – ٢٥٠ م
روما – ٢٥٠ م
الاسكندرية – ٢٣٠ م
أؤمن
نؤمن
نؤمن
نؤمن
نؤمن
نؤمن
1
بالله ضابط الكل، (خالق السماء والأرض)؛
بإله واحد الآب ضابط الكل، خالق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها
بإله واحد، خالق العالم، الذي أوجد الكل من عدم ...
بالله الآب،
بالله الآب والرب ضابط الكل
بإله واحد، الذي خلق وأوجد كل شيء. الذي في آخر الأيام أرسل
2
وبيسوع المسيح، ابنه الوحيد، ربنا؛
وبيسوع المسيح الواحد ابن الله (ربنا)؛
وبالكلمة، ابنه يسوع المسيح؛
بابنه المسيح،
بابن الله، يسوع المسيح، الله ربنا،
ربنا يسوع المسيح. مولودًا من الآب قبل كل الخليقة.
3
الذي (حبل) به بواسطة الروح القدس، ولد من العذراء مريم؛
الذي صار جسدًا (من العذراء) لأجل خلاصنا؛
الذي نزل إلى العذراء مريم خلال روح الله وقوته، وصار جسدًا في أحشائها وولد منها؛
مولودًا من العذراء والروح القدس. تجسد وهو لا يزال الله.
4
(تألم) في عهد بيلاطس البنطي، صلب (ومات) ودفن؛
وآلامه (في عهد بيلاطس البنطي)؛
ثبت على الصليب (في عهد بيلاطس البنطي)، مات ودفن،
تألم حقًا، ومات،
5
(ونزل إلى الجحيم)، وفي اليوم الثالث قام من الأموات؛
وقيامته من الأموات؛
قام في اليوم الثالث،
قام من الأموات
6
صعد إلى السموات، وجلس عن يمين (الله) الآب (ضابط الكل)،
وصعوده إلى السموات جسديًا.
رفع إلى السموات وجلس عن يمين الله الآب.
ورفع ...
7
ثم يأتي ليدين الأحياء والأموات،
ومجيئه من السموات في مجد الآب لكي يضم كل الأشياء في رأس واحد...ويجري حكمًا عادلاً على الجميع
سيأتي ليدين الأحياء والأموات،
8
و(أؤمن) بالروح القدس،
وبالروح القدس ...
وبالروح القدس، البارقليط، المقدس، مرسلاً من عند الآب بواسطة المسيح،
بالروح القدس
بالروح القدس (الموعود به منذ القديم للكنيسة، وأعطي في الوقت المناسب)
الروح القدس، متحدًا في كرامة وجلال مع الآب والابن.
9
وبالكنيسة المقدسة (الجامعة) (وشركة القديسين)،
10
وغفران الخطايا،
أؤمن بغفران الخطايا،
11
وقيامة الجسد،
وأن المسيح سيأتي من السموات ليقيم كل جسد .... وليدين الأشرار والظالمين في نار الأبدية،
وأن المسيح سيستقبل قديسيه بعد استعادة الجسد،
12
(والحياة الأبدية)،
ويعطي المستقيمين والقديسين خلودًا ومجدًا أبديًا.
في متعة الحياة الأبدية ومواعيد السماء، ويدين الأشرار بنار أبدية.
والحياة الأبدية خلال الكنيسة المقدسة.