|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
“ولا أريدك أن تنسي أن بعد الموت لا بد قيامةً. والقيامة تنهي الموت وتعيد مظاهر الحياة”. ولقد أتت ساعة “قيامته” وصدر الأمر «فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ وَدَعَا يُوسُفَ، فَأَسْرَعُوا بِهِ مِنَ السِّجْنِ. فَحَلَقَ وَأَبْدَلَ ثِيَابَهُ وَدَخَلَ عَلَى فِرْعَوْنَ» (تكوين٤١). وبدأت الأمجاد بعد الآلام. وكما كانت المعاناة شديدة، كانت الأمجاد ثقيلة! «لأَنَّ خِفَّةَ ضِيقَتِنَا الْوَقْتِيَّةَ تُنْشِئُ لَنَا أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ ثِقَلَ مَجْدٍ أَبَدِيًّا» (٢كورنثوس٣). لكنني أحتاج مثل يوسف لهذه العَين، عين الماء الذي يعوِّض عطش الحرمان؛ فرُحتُ أبحث عنه في الكتاب.. |
|