19 - 07 - 2024, 12:18 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
اتجه هنا داود بشكل إيجابي إلى الله،
ولم يستسلم لحزنه على الأشرار فاهتم بإتمام فرائض الله،
أي طقوس العبادة، التي عبرت عن تهليل قلبه،
وتسبيحه لله وسط غربة العالم، إذ شعر بكثرة المبتعدين عن الله
حوله، ولكن عزاءه إحساسه بالله الذي معه.
وهكذا يفرح داود ويفرح قلب الله بهذا التسبيح
وهذه العبادة التي تركها الأشرار، فصار داود كشمعه وسط الظلام
يعطي رجاءً للأبرار، ولعل الأشرار يرجعون إلى الله ويتوبون.
|