فيك حياة الله وطبيعته، فهي طبيعة إلهية حصلتَ عليها بالنعمة
ومن خلال كلمة الله لكي تكون «بَاكُورَةً مِنْ خَلاَئِقِهِ» (يعقوب1: 18).
فلنحذر؛ لئلا نلتقط طُعم الشيطان وننخدع وفينا طبيعة الله!
أننجذب للخطية ونحن باكورة من خلائقه؟!
أ نشتهي أمورًا شريرة ونحن مولودين ولادة من فوق،
سامية تتطلب حياة سامية؟!