12 - 10 - 2023, 12:35 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
اُنْظُر إلى قدام واعلم أنه يوجد تأديب؛
«لأَنَّ الَّذِي يُحِبُّهُ الرَّبُّ يُؤَدِّبُهُ، وَيَجْلِدُ كُلَّ ابْنٍ يَقْبَلُهُ. إِنْ كُنْتُمْ تَحْتَمِلُونَ التَّأْدِيبَ يُعَامِلُكُمُ اللهُ كَالْبَنِينَ. فَأَيُّ ابْنٍ لاَ يُؤَدِّبُهُ أَبُوهُ؟!» (عبرانيين12:?6،?7). فالبنوة الحقيقية تتضمن مسؤولية الأب في التأديب. والتأديب لا يجلب السرور في وقته، سواء للأب أو للابن، لكن فائدته مؤكَّدة؛ فمن ضمن الفوائد أنه يُعطِي «ثمر بر للسلام» (عبرانيين12:?11). لنتذكر، أحبائي، أنه «لَوْ كُنَّا حَكَمْنَا عَلَى أَنْفُسِنَا لَمَا حُكِمَ عَلَيْنَا. وَلَكِنْ إِذْ قَدْ حُكِمَ عَلَيْنَا، نُؤَدَّبُ مِنَ الرَّبِّ لِكَيْ لاَ نُدَانَ مَعَ الْعَالَمِ» (1كورنثوس11:?31،?32).
|