النظرة النقية نحو الجنس الآخر هي أن أنظر كشاب إلى الفتاة على أنها:
- شخصية محترمة لها فكر وطموحات وليست جسداً أشتهيه.
- شريكة لي في الإنسانية، وعلى نفس مستواي وليست أقل.
- مكملة لي، فأنا أحتاجها وهي تحتاجني.
- أخت لي ولا أقبل إيذائها أو جرح مشاعرها.
- لها جسد هو عضو في جسد المسيح الذي أنا عضواً فيه.
والنظرة النقية نحو الجنس الآخر هي أن أنظر كشابة إلى الشاب على أنه:
- أخي الذي أحتاجه وأحترمه.
- إنسان وليس ذئباً أو شيطاناً.
- شريك لي في الإنسانية وعلى نفس مستواي.
- له جسد هو عضو في جسد المسيح الذي أنا عضو فيه.
- وإذا كان هناك الشاب المستهتر العابِث، فهناك أيضاً الشاب الطاهر.
قداسة البابا شنودة