رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الخضوع للوالدين: كما نقرأ في أفسس6: 3. إن واحدة من سمات الأيام الأخيرة أنَّ الأبناء غير طائعين لوالديهم : (2تيموثاوس3: 2)، لكن ماذا بالنسبة لنا؟ إليك هذان المثلان: • مثالنا الأعظم، ربنا يسوع في خضوعه لأبويه (حسب الجسد) وهو صبي صغير : « كَانَ خَاضِعًا لَهُمَا» (لوقا2: 51). • أما المثال الآخر، وما أخطره، فهو حكم الناموس : «إِذَا كَانَ لِرَجُل ابْنٌ مُعَانِدٌ وَمَارِدٌ لاَ يَسْمَعُ لِقَوْلِ أَبِيهِ وَلاَ لِقَوْلِ أُمِّهِ... ابْنُنَا ه ذَا مُعَانِدٌ وَمَارِدٌ لاَ يَسْمَعُ لِقَوْلِنَا... فَيَرْجُمُهُ جَمِيعُ رِجَالِ مَدِينَتِهِ بِحِجَارَةٍ حَتَّى يَمُوتَ » (تثنيه21: 18-21). صحيح نحن في عهد النعمة، لكن النعمة مستواها أعلى بكثير!! فليرحمنا الرب من روح التمرد على والدينا لأنه لعب بالنار. |
|