منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 24 - 09 - 2024, 11:52 AM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,270,589

أزل عاري الذي حَذِرت منه لأن أحكامك طيبة


يوم الرب الأخير:

"وأعطى عجائب في السماء والأرض دمًا ونارًا وأعمدة دُخان. تتحول الشمس إلى ظُلمة والقمر إلى دم قبل أن يجئ يوم الرب العظيم المخوف. ويكون أن كُل منْ يدعو باسم الرب ينجو. لأنه في جبل صهيون وفي أورشليم تكون نجاة. كما قال الرب. وبين الباقين منْ يدعوه الرب" (يؤ2: 30- 32).
هذه نبوة أيضًا على اليوم الأخير، هي غير مُحدًدة بزمان، كما قال السيد المسيح عنْ هذه الأيام: "فيما هو جالس على جبل الزيتون تقدم إليه التلاميذ على إنفراد قائلين قُل لنا متى يكون هذا وما هي علامة مجيئك وانقضاء الدهر. فأجاب يسوع وقال لهم أنظر لا يُضلكم أحد. فإن كثيرين سيأتون باسمي قائلين أنا هو المسيح ويضلون كثيرين. وسوف تسمعون بحروب وأخبار حروب. أنظروا لا ترتاعوا. لأنه لا بُد أن تكون هذه كُلها. ولكن ليس المنتهى بعد. لأنه تقوم أمة على أمة ومملكة على مملكة وتكون مجاعات وأوبئة وزلازل في أماكن. ولكن هذه كُلها مُبتدأ الأوجاع. حينئذ يُسلمونكم إلى ضيق ويقتلونكم وتكونون مُبغضين مِن جميع الأمم لأجل اسمي. وحينئذ يعثر كثيرون ويُسلمون بعضهم بعضًا. ويقوم أنبياء كذبة كثيرين ويُضلون كثيرين. ولكثرة الإثم تبرد محبة الكثيرين. ولكن الذي يصبر إلى المنتهى فهذا يخلص. ويُكرز ببشارة الملكوت هذه في كُل المسكونة شهادة لجميع الأمم. ثم يأتي المنتهى" (مت23: 3- 14).
ونلاحظ أنه في السفر يقول "كُل منْ يدعو باسم الرب ينجو". كُل منْ يبقى أمينًا للرب ينجو.
ويقول السفر أيضًا "في أورشليم تكون نجاة"، فليست نجاة خارج الكنيسة، والالتزام بصلواتها. لذلك علينا أن نُصلي مع داود الملك قائلين: "علمني يا رب طريق فرائضك فأحفظها إلى النهاية. فهمني فألاحظ شريعتك وأحفظها بكل قلبي. دربني في سبيل وصاياك لأني بها سُررت. أمل قلبي إلى شهاداتك لا إلى المكسب. حوٍل عينيَّ عنْ النظر إلى الباطل. في طريقك أحيني. أقم لعبدك قولك الذي لمُتقيك. أزل عاري الذي حَذِرت منه لأن أحكامك طيبة. هأنذا قد اشتهيت وصاياك. بعدلك أحيني" (مز119: 33- 39).


رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
بسبب الخوف الذي أشعر به تجاه أحكامك
‏أصبحنا في هذا الزمن الذي نندم فيه على طيبة قلوبنا
جسر بونت دي غار ، غارد، فرنسا
غاري بيكر
يا من حملت خزي و عاري


الساعة الآن 08:10 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024