|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كنتُ أسير معكَ فوق الماء ووسط النار كنتُ أرى قوتكَ وقت هبوبِ الريح والإعصار فكيف أكونُ الآن أعمى ويغيبُ عني الإبصار وأنتَ دوماً تعطي لي من الرحمةِ أنهار (القمص تادرس أنطون ) |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سأفرح دوماً ولن أقول على أنهار بابل جلسنا |
قدني أنتَ دوماً |
قدني أنتَ دوماً إلى أبعَد واحفَظ خطواتي |
أنتَ تعطى الروح القدس للذين يسألونك |
أنتَ لم تكُن غريباً يوماً |