لقد مات يسوع على الصليب من أجلنا ودفع ثمن خطايانا حتى نستطيع أن نتمتع في علاقة شخصية معه.
لقد منحنا الغفران وطهرنا من كل اثم وقبلنا كأولاد له ليس علينا أن نعيش حياة صالحة وأن نقوم بأعمال خيرية أو أن نمضي سنوات من عمرنا ونحن نترجاه بل أن الله من تلقاء نفسه جعل امكانية التواصل معه ممكنة دون أي مقابل منا. كل ما يريده منا هو أن نأتي إليه ونقبله مخلصاً لنا وندعه يتولى أمور حياتنا.