كانت كلمات السيد المسيح كالصاعقه وثقيله ومزلزله للمجتمع اليهودي في ذلك الوقت ، فيسوع كان يشفي وايضاً يغفر الخطايا ويحل الناس من خطاياهم ، فكان اليهود يتسائلون من يستطيع أن يغفر الخطايا سوى الله وكانوا يعتبرون كلام يسوع تجديف ، يسوع هو حامل خطايا العالم وهو القادر على شفاء ارواحنا واجسادنا وهو القادر على تحريرنا من قيود الخطية والشر فأطلبوا منه الغفران وتوبوا واعترفوا بخطاياكم فهو امين وعادل وشفاء للقلوب المنكسرة ....