لا بد أن يُرافق مشاعر التوبة والندم على الضعف تغيير السلوك والعادات. لذلك نادى الملك على الشعب قائلًا: "يرجعوا كُل واحد عنْ طريقه الرديئة وعنْ الظُلم الذي في أيديهم". فإن كُنت أخطأت في حق أحد، اذهب إليه واعتذر له. وإن ظلمت أحدًا، احرص أن ترفع عنه أسباب الظُلم. وإن سلبت حق أحد، أسرع برده إليه.... "لنفحص طُرقنا ونمتحنها ونرجع إلى الرب. لنرفع قلوبنا وأيدينا إلى الله في السموات" (مراثى3: 40، 41).