رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اِصْغَ يَا شَعْبِي إِلَى شَرِيعَتِي. أَمِيلُوا آذَانَكُمْ إِلَى كَلاَمِ فَمِي [1]. يرى القديس أغسطينوس أن المتحدث هنا هو الله، الذي يدعو الشعب شعبه، الشريعة شريعته. غير أن الكثير من الآباء والدارسين يرون أن المتحدث هنا هو المرتل نفسه. فبروح الحب يشعر ليس فقط الملوك (أو الرؤساء) والأنبياء والرسل أن شعب الله هو شعبهم، إنما كل مؤمنٍ يدعو المؤمنين "شعبي"، ناسبًا إياهم إليه، ونفسه إليهم. |
|