|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَنَرْجُوكَ، لأَنَّكَ أَنْتَ صَنَعْتَ كُلَّ هذِهِ. في الحوار بين الله والنبي إرميا بخصوص ما يحل بالشعب من تأديبات بسبب شرورهم نلاحظ الآتي: ليس فقط الخليقة تئن بسبب القحط، وإنما يشاركها إرميا النبي نفسه، ليس حزنًا على الخسائر المادية، وإنما على ما بلغه الشعب من قحطٍ روحي من جهة كلمة الله وقبول إرادته. |
|