|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
احتياجات الجسد اليومية فكيف نواجهها؟. إن المرنم لا يقول "أنا في منصب حسن فلا يعوزني شيء" أو "لديّ أصدقاء محبون يعتنون بي فلا يعوزني شيء"، أو "أملك وسائل عديدة فلا يعوزني شيء" أو "أحتفظ بشبابي وبصحتي وبإمكانياتي فلا يعوزني شيء". فقد توجد هذه جميعها وأكثر منها، ولكن الرب يواجه أعوازي. لم يقل المرنم عن أي واحدة من هذه ولكنه يتطلّع من خلف هذه الأسباب والطرق جميعها لكي يرى الرب، بل يراه متقدماً عنها جميعاً فيقول: "الرب راعيّ فلا يعوزني شيء". |
|