«ليس بسيفٍ ولا برُمحٍ يُخلِّص الرب، لأن الحرب للرب»
( 1صموئيل 17: 47 )
نحن في العهد الجديد، في معاركنا مع أعدائنا الروحيين، النصرة مضمونة لنا في قائدنا العظيم الذي انتصر في الصليب. أُشَجِّعك، يا عزيزي القارئ، أن تطلب من قائدنا الأعلى، الرب يسوع المسيح، القوة والطاقة الروحية والأدبية التي بها تستطيع أن تواجه الأعداء، وذلك بأن تحفظ نفسك قريبًا منه في الشركة اليومية حتى تستطيع أن تَثبُت في مواجهة ما يتطلَّب الثبات، وأن تقاوم مَن يجب مقاومته، وأن تهرب مِمَّا ينبغي أن تهرب منه، حتى يأتي يومُ استعلان النصر النهائي، ”ولما تنتهي الحرب نُكَلَّل .. في الموطن السعيد!“