رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المزمور التَّاسِعُ وَالثَّلاَثُونَ مرثاة لغريب لإمام المغنين . ليدوثون . مزمور لداود "قلت أتحفظ لسبيلى من الخطأ ..." (ع1) مقدمة: 1. كاتبه: داود النبي. 2. قاد يدوثون المرنمين بهذا المزمور، ويدوثون هذا هو غالبًا إيثان الأزراحى، الذي كان هو وهيمان الأزراحي رؤساء مغنين مساعدين لآساف الرئيس الأكبر المغنين أيام داود. ويتكرر اسم يدوثون في عنوان مزموري 62، 77. 3. متى كتب ؟ أ - إما أيام هروب داود من وجه أبشالوم. ب - أو أثناء هروب داود إلى مدينة جت الفلسطينية عند لخيش ملكها. 4. يُعد هذا المزمور مرثاة شخصية لداود، يعلن فيها أتعابه وآلامه، وله علاقة بالمزمور السابق والتالي له. وهو من أعظم مراثى داود. 5. هذا المزمور مملوء أيضًا بالرجاء والإيمان، فهو معين لمن يجتازون الضيقات. 6. هذا المزمور غير موجود بصلاة الأجبية. |
|