في أول تجربة تم إجراؤها في كلية الطب بجامعة نورث وسترن فينبيرغ في شيكاغو، وضعت فأرة أنثى صغارها بطريقة طبيعية وذلك بعد تزويدها بمبايض تمت طباعته بطريقة ثلاثية الأبعاد.
هذه التجربة التي اعتبرها العديد من الأطباء طفرة طبية، ذلك لأنها أعطت آمالًا واعدة بالتوصل إلى طرق لعلاج العقم عند البشر، وإعطاء بديل للسيدات اللآتي تضرر مبيضهنّ بفعل الأورام الخبيثة والسرطان، ولا تزال الدراسة بحاجة للمزيد من الأبحاث قبل طباعة مبايض بشرية.