لم يلقَ الإيمان المسيحي مجابهة على آية نقطة كما لقي على قِيامَة الجسد. فمنذ البدء اصطدام الإيمان بالقِيامَة بكثير من عدم التفهم والمقاومة، منهم، الصِّدُّوقيون (متى 22: 23، أعمال الرسل 23: 8)، والوثنيون (أعمال الرسل 17: 32) وبعض المسيحيين من عهد الرسل (1قورنتس 15) والغنوسيون والمانويون، وفي العصور الوسطى الكاتاريّون، وحديثًا المادية والراسيوناليّة وغيرهم.