|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث من محبة الله لقديسيه، أنه يمنحهم حق الشفاعة أيضًا. لنا أردا الله أن يغفر خطية أصحاب أيوب، قال لهم بعد أن بكتهم (اذهبوا إلى عبدي أيوب. واصعدوا محرقة لأجل أنفسكم، وعبدي أيوب يصلي من أجلكم. لأني أرفع وجهه، لئلا أصنع معكم حسب حماقتكم) (أي 42: 8). وهكذا جعل الله مغفرة مشروطة بصلاة أيوب عنهم. ولما لا تغفر يا رب مباشرة؟! يقول: "لأني أرفع وجهه".. ويظهر الرب لشاول الطرسوسي، ويدعوه إلى خدمته ولكن لا يشرح له ما ينبغي.. وهكذا يعطي الرب كرامه لحنانيا وكهنوته. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من محبة الله أيضًا لقديسيه، أنه أعطاهم سلطانًا علي الطبيعة |
لعل من أعجب القصص في محبة الله لقديسيه |
من محبة الله لقديسيه، أنه جعلهم يجربون عشرته وصداقته |
عجيبة هي محبة الله لقديسيه |
محبة الله لقديسيه |