رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فلا نفشل في عمل الخير لأننا سنحصد في وقته إن كنا لا نكِّل. فإذًا حسبما لنا فرصة فلنعمل الخير للجميع، ولا سيما لأهل الإيمان ( غل 6: 9 ، 10) إذا كان حقيقيًا أننا كهنوت مقدس، لتقديم ذبائح روحية مقبولة عند الله بيسوع المسيح، فإنه حقيقي بالقدر ذاته أننا كهنوت ملوكي، لنُظهر فضائل الذي دعانا من الظلمة إلى نوره العجيب. والأعمال الصالحة تُشكِّل لُب هذا الكهنوت الأخير؛ الكهنوت الملوكي، حيث أن تقدير المُحيطين بنا لها عظيم. فثمة تقديس ـ كهنوت مقدس ( 1بط 2: 5 )، وثمة كرامة ـ كهنوت ملوكي ( 2بط 2: 9 )، ويُعبّر عنهما بالرفق والرأفة ـ العمل الصالح ( 1بط 2: 12 ). |
|