في قصة قايين وهابيل، يؤكد الله أنه بدون سفك دم لا تحصل مغفرة.
ثم تأتي قصة تقديم إبراهيم لابنه إسحاق لتؤكد أن الله ينظر إلى إنسان يجب أن يموت نيابةً عن الإنسان.
ولكن إسحاق لم يُقدَّم على المذبح؛ ليس فقط لأن الأمر كان امتحانًا لإيمان إبراهيم، وقد نجح فيه لكن أيضًا لكي يعلن الله أنه هو الذي سيدبر الذبيحة والفادي، لذا جعل إبراهيم اسم ذلك الموضع «يهوه يرأه» أي الرب سيوفر.