رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لما بنتكلم عن الإيمان دايمًا مش بيغيب عن بالنا إبراهيم اللي الكتاب بيقول عنه «فَآمَنَ إِبْرَاهِيمُ بِٱللهِ فَحُسِبَ لَهُ بِرًّا». ورسالة رومية بتأكد إن إبراهيم اتبرر بالإيمان مش بالأعمال لكن فى رسالة يعقوب: لَكِنْ يَقُولُ قَائِلٌ: «أَنْتَ لَكَ إِيمَانٌ، وَأَنَا لِي أَعْمَالٌ. أَرِنِي إِيمَانَكَ بِدُونِ أَعْمَالِكَ، وَأَنَا أُرِيكَ بِأَعْمَالِي إِيمَانِي». يَعْقُوبَ ٢: ١٨ هى التبعية بالإيمان ولا بالأعمال؟! غالبا لو ركزنا شوية هنلاقي إبراهيم أكتر واحد اتحرك ( عمليًا) وعمل حاجات صعبة أوى.. كانت طول الوقت حياته محمولة على كفه .. زى الخيمة .. عنده استعداد يتحرك كل يوم لما الرب (خليله ) يتكلم قرارت إبراهيم ماكانتش سهلة أبدًا لكنه كان مُطيع.. بيعيش إيمان كل يوم بيومه الإيمان الحي الحقيقي المتثبت على صخرتنا يسوع.. بيعمق فينا التبعية العملية فتكون الأعمال مراية لحياة الإيمان |
|