كانت راحيل تمثل كنيسة الأمم ويعقوب يرمز للسيد المسيح، فقد بقيت الكنيسة تتمخض بأولادها متوجعة حتى متى كمل المختارون ترحل الكنيسة كلها لتستريح أبديًا...
وما يؤلم الكنيسة هنا، حتى تدعوه "ابن أوني" يفرح به الرب فيدعوه "بنيامين".
إنها تتألم إلى حين وتحزن، لكن حزننا يتحول إلى فرح حين ننطلق جميعًا مع الرب على السحاب ونكون عن يمينه.