|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الاجتهاد مقابل الرخاوة يقول الحكيم سليمان بوحي الروح القدس في عدة أمثال، نذكر منها: "يد المجتهدين تسود، أما الرخوة فتكون تحت الجزية" أمثال12: 24 "الرخاوة لا تمسك صيدا، أما ثروة الإنسان الكريمة فهي الاجتهاد" أمثال 12: 27 "نفس الكسلان تشتهي ولا شيء لها، ونفس المجتهدين تسمن" أمثال 13: 4 من هذه الأمثال الحكيمة نتعلم أن الاجتهاد هو مفتاح النجاح والتقدم في كل الأمور الروحية والزمنية، فلأجل تقدم حياتك الروحية عليك الالتزام والاجتهاد في الصلاة، قراءة الكلمة، الشركة والخدمة لتشبع روحك وتنعش نفسك. وكذلك الأمر في الأمور الزمنية فمن يصطاد بيد رخوة يعطي مجالا للسمكة لتهرب من الصنارة أو الشبكة وكذلك يعطي مجالا للأرانب والتيوس البرية للهرب من السهم غير المحدد والموجه بيد مرتعشة. كل منا يتميز في مجالات معينة، لذلك على كل واحد أن يبذل كل اجتهاد ممكن لتطوير مجالات تميزه وكما يتطلب الأمر بذل كل مجهود في شتى المجالات الأخرى الضرورية لتحصّل أفضل نتيجة. فهل أنت راض عن نفسك؟ هل اجتهادك كاف ليحصل النتائج الروحية والنفسية والزمنية المرجوة؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نوم يونان يمثل نوعًا من الرخاوة |
إياكم الارتباط بشخص كسول، لأن الرخاوة لا تمسك صيدًا |
الرخاوة لا تمسك صيدا.اما ثروة الانسان الكريمة فهي الاجتهاد |
الرخاوة لا تمسك صيدا |
الرخاوة لا تمسك صيدا |