|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وهم سنيظرون وجهه، واسمه على جباههم، ولا يكون ليلٌ هناك، ولا يحتاجون إلى سراج أو نور شمس، لأن الرب الإله ينير عليهم وهم سيملكون ... ( رؤ 22: 4 ،5) نتذكر عندما جمع الرب يسوع تلاميذه المضطربين في ليلته الأخيرة والحزينة على الأرض. في تلك الليلة الشتائية الباردة، عندما كانت سُحب الدينونة على وشك أن تصب غمارها فوق رأسه القدوس على الصليب. فإنه اخترق ظلمات الدينونة التي انفرد هو بها، ووعد تلاميذه أنه سيمضي ليعد المكان، وقد قربت اللحظة التي فيها يتحول الإيمان إلى عيان. إن أول ذكر في الكتاب المقدس للإيمان جاء في الليل (تك15). ففي الليل الحاجة ماسة إلى الإيمان، لكننا هناك سنرى وجهاً لوجه، ونعرف كما عُرفنا. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وجهاً لوجه .. مع الله ! |
ما معنى تحدث الرب الى موسى وجهاً لوجه |
وجهاً لوجه مع الله |
وجهاً لوجه |
والصور طفلة أمام لبؤة “وجهاً لوجه” |