رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إِنْ أَخْطَأْتَ، فَمَاذَا فَعَلْتَ بِهِ؟ وَإِنْ كَثَّرْتَ مَعَاصِيَكَ، فَمَاذَا عَمِلْتَ لَهُ؟ [6] لن يؤذيه شيء من ممارستك للخطية حتى إن ضاعفتها مرارًا (إر 7: 19؛ أم 8: 36). * مثل هذه الكلمات يلزم ألا تقال للطوباوي أيوب الذي يعرف حقائق أعظم، لكن ما قيل هو حقيقي، وهو أن خطايانا لا تؤذي الله، ولا أعمالنا الصالحة تعينه في شيءٍ. البابا غريغوريوس (الكبير) |
|